في البَلدات والمُدُن
في البَلدات والمُدُن
تَجِدُ الطَّبيعةُ دائمًا طَريقًا إلى بَلداتِنا ومُدُنِنا. في الواقِعِ، إذا ما تُرِكَت من دونِ مُعالَجة يُمكِنُ أن تَطْغى بسُرعةٍ علينا.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الفُنون والهَندَسة المِعماريّة
دَأَبَ الفنّانونَ منذ العُهودِ القديمةِ على رَسْمِ الصّوَرِ ونَحْتِ الأشكال من حِجارةٍ وخشبٍ. المُهندِسونَ المِعماريّونَ...
اقرأ المزيدأَنواع الحَيَوانات
منَ الحيواناتِ أنواعٌ مُختلِفةٌ عديدةٌ جدًّا، لذا يُصنِّفُها العُلماءُ في مجموعاتٍ لتَسهُلَ دراستُها. الثَّدييّاتُ (اللّ...
اقرأ المزيدصِراع البَقاء في البِحار
المُحيطُ يُمكِنُ أن يَكونَ مَكانًا خَطِرًا، لذا طَوَّرَتِ الكائناتُ البَحْريّةُ عَدَدًا من الأَساليبِ لزيادةِ فُرصتِها ف...
اقرأ المزيد