الكهرباءُ في البَيْت
الكهرباءُ في البَيْت
الذين تُتاحُ لَهُم الكهرباءُ بكَبْسَةِ زرٍّ أو بإدارة مِقْلادٍ (مِفتاحٍ) قد يتناسَونَ مِقدارَ اعتمادِ الإنسانِ المُعاصِر على الكهرباء. فالإمدادُ الكهربائي، الآتي من محطَّةِ قُدرةٍ نائيةٍ، يُسَيِّرُ أُمورَ بُيوتنا؛ وإذا ما طَرأَ عُطْلٌ يوقِفُه، نَشْعُرُ كَمْ هي الحياةُ صَعبةٌ بِدونِه. فالعديدُ من وسائلِ العيش وأجهزةِ المنزل يَتعطَّل - تَنْطفِئُ الأنوارُ، فنَتلَمَّسُ الشُّموعَ؛ التِّلفازُ لا يَعملُ، فنلجأُ إلى راديو بطاريَّةٍ لِتَتبُّعِ الأحداث؛ والدفّاياتُ والبرّاداتُ والمكيّفاتُ والغَسّالاتُ والجَلّاياتُ والمُجفِّفاتُ والأفرانُ الكهربائيَّةُ تعجِزُ عن أداءِ وظائفِها؛ والكُلُّ ينتظرونَ الفَرجَ بِعودة التيَّارِ الكهربائيِّ إلى البَيت!
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الكَهْرباءُ التيَّارِيَّة
حَيْثُما تذهبْ تَرَ الكهرباءَ التيّاريَّةَ في مَجالات العمَل - في البيتِ والشارع والمصنعِ وحيثُما كان. صَمَجاتُ المصابيح...
اقرأ المزيدالرَّادْيُو
عندما تستمعُ إلى الراديُو، يَلتقِطُ جهازُك المحطَّةَ المُختارةَ من بين أُلوفِ المحطَّاتِ الإذاعيَّةِ التي تصِلُه. تنتقلُ...
اقرأ المزيدمُقَوِّمات إلِكْترُونيَّة
الإلكترونيّاتُ كانت الأكثَرَ أثرًا في حياتنا من بين فروع التِّقانة (التكنولوجية) الحديثة المتعدِّدة. وكانت أجهزةُ الرادي...
اقرأ المزيد