الغابات المطيرة الاستوائيّة
الغابات المطيرة الاستوائيّة
الألوانُ الزاهية للطيورِ المحلِّقة، وصِياحُ السعادين وطَنينُ الحَشَرات هي من المعالم والأصوات الشائعة في الغابة المطيرة الاستوائيّة التي تشكّل أغنى مَواطِن العالَم. الغاباتُ المطيرة الاستوائيّة، حيث يَعيشُ نِصفُ أنواع النّبات والحيوان في العالم، تَنمو بالقُربِ من خطّ الاستواء حيثُ الجوُّ حارٌّ ورَطبٌ طوالَ السّنة. هذا الطقسُ مثاليٌّ لنموِّ النّبات، وبما أنّ المَواسِمَ مُنعَدِمَة فإنّ الاشجارَ تبقى دائمةَ الاخضرار. الحيواناتُ تَختَبِئُ في الغابة كلِّها وتَقتاتُ أينما كان فيها، مُساهِمَةً في تلقيح أزهارِ الشجر ونَثرِ البذور.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الناس والطبيعة
كان للارتفاع السريع في الأعدادِ البشريّة وتَزايُدِ الحاجة إلى مَوارِد جديدة، أثرهُما البالِغ في عالَمِ الطبيعة. وفي الوق...
اقرأ المزيدمَواطِن في خطر
تتأقلمُ الحيواناتُ والنّباتات البرّيّة بشكلٍ يمكِّنُها من العيشِ في مُحيطٍ خاصّ يُسمّى المَوطِن. إذا طرأَت تغيُّرات على ...
اقرأ المزيدالحفاظ على الأنواع
يُعتَبَرُ الحِفاظُ على الأنواعِ بشكلٍ إفراديّ وعلى مَوطِنِها أمرًا مهمًّا لاستمرارِ الحياةِ ككلّ. فالكائناتُ الحيّة تُسا...
اقرأ المزيد