الناس والحيوانات
الناس والحيوانات
منذ بدء التاريخ، اصطادَ الإنسانُ حيواناتٍ برّيّة طَمَعًا في لحمها وجلدِها وفِرائِها. بعد ذلك بحدود 10000 سنة ق.م، بدأَ المزارعون يدجّنون الحيوانات ويستولدونها لإطعام المجموعات السكّانيّة المتزايدة. عمليّة التدجينِ هذه لَعِبَت دورًا حيويًّا في تطوُّرِ الحضارة البشريّة. ومنذ ذلك التاريخ والإنسانُ يقوم بتربية الحيوانات للاستفادة منها غذاءً وملبسًا، كما يقوم بتدريبها على شتّى الأعمال، أو يربّيها كحيوانات منزليّة، أو حتّى يستخدمها في الأبحاث العلميّة الآيلة إلى مكافحة الأمراض. بعض الحيوانات الداجنة، بما فيها سُلالات الكلاب، قد استولِدت بشكل خاصّ بحيث يختلف شكلها اليوم كلّيًّا عن شكل أسلافها البرّيّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
سِجِلّات للحيوانات
لكلّ نَوعٍ من الحيواناتِ مَعلَمٌ مَلحوظٌ وفَريدٌ، مثلُ سُرعةِ رَكْضِه، أو قُدرتِه على تَغييرِ لَونِه، أو ببَساطةٍ مُجرَّ...
اقرأ المزيدالتواصُل
الحيواناتُ لا تتكلَّم، بل تَتواصَل بطُرُقٍ أُخرى كثيرة. فالعَناكِب مثلًا، تُرسِلُ إشاراتٍ إلى بعضِها البعض، ناقرةً خيوطَ...
اقرأ المزيدهَياكل خارِجيّة
لمَجموعاتٍ عدّةٍ من اللّافَقاريّاتِ، بما فيها الحشراتُ والحَلَزونُ والعَناكِبُ ونُجومُ البحرِ، هَياكِلُ خارجيّةٌ أشبهُ ب...
اقرأ المزيد