الناس والطبيعة
الناس والطبيعة
كان للارتفاع السريع في الأعدادِ البشريّة وتَزايُدِ الحاجة إلى مَوارِد جديدة، أثرهُما البالِغ في عالَمِ الطبيعة. وفي الوقتِ الذي يُعاني فيه الكوكبُ بكامِلِه من الحموّ العالميّ، والأمطارِ الحَمْضيّة، والثُّقوب في طبَقةِ الأوزون، تهدِّدُ الأنواعَ النباتيّة والحيوانيّة، تغييراتٌ أُخرى، مثل تدمير المَواطِن والصيد. وقد تكيَّفَ عددٌ كبير من الأنواع، على مَرِّ ملايين السنين، في مواجهةِ التغيُّراتِ الطبيعيّة الحاصلة، مثل التقلّبات في المُناخ. لكنّ الكائناتِ الحيّة يَصعُبُ عليها التأقلم مع الموادّ المؤذية التي تَنبَعِث في البيئة، كنتيجةٍ للنشاطاتِ البشريّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
غابات الصنوبريّات
تَمتَدُّ أكبرُ غاباتِ العالَم على طول القُطبِ الشماليّ، حيث قد يطولُ الشتاء ثمانية أشهرٍ. هذه الغاباتُ الشماليّة الكثيفة...
اقرأ المزيدالحِفَاظ على البِيئَة الطبيعيَّة
بِحَظْرِ الصَّيْد، وحِمايةِ المَواطنِ البِيئيَّة، وإقامةِ المَحميَّاتِ الطبيعيَّة، وتخفيضِ التلَوُّثِ، يُمكِنُ إنقاذُ ال...
اقرأ المزيدمَواطِن في خطر
تتأقلمُ الحيواناتُ والنّباتات البرّيّة بشكلٍ يمكِّنُها من العيشِ في مُحيطٍ خاصّ يُسمّى المَوطِن. إذا طرأَت تغيُّرات على ...
اقرأ المزيد