نِطاقات الأَعماق
نِطاقات الأَعماق
مُتوسِّطُ عُمقِ مُحيطاتِ العالَم نحو 4000 م. لكن تحت السَّطح ببِضعةِ أَمتار، تَبدَأُ طبيعتُها تَتغيَّرُ جَذريًّا بسبب الطريقة التي يَخبو بها الضَّوء مع العُمق. من السَّطح المُتلألِئ الذي يُضيئُه نورُ الشمس إلى الظلام الدائم في أَعماقِ المُحيط، يؤثِّرُ الضَّوء المُتضائل على الرؤية، اللَّون، دَرَجةِ الحَرارة، وتوفُّرِ الطعام.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
عَمالِقة مُرشِّحة للطعام
أَكبَرُ أسماكِ البَحر ليسَتِ الصيّادةَ الحادّةَ الأسنان، بل حيوانات هادئةَ الطَّبع بطيئةَ الحَرَكة تَتَغَذّى بتَصفية ميا...
اقرأ المزيدالحَياة على المُدخِّنات السّود
المُدخِّنات السّود التي تَنبثِقُ ساخِنةً من حُيود وَسَطِ المُحيط هي في أَعماقِ البِحار مُعادِلُ الشِّعاب المَرجانيّة - ب...
اقرأ المزيدالنِّطاق المُظلِم
في عُمق 1000 م تحت سَطحِ المُحيط يَخبو الوَهَج الأزرق الخافِت للنِّطاق الشَّفَقيّ تمامًا. هنا، الضَّوء الوَحيد هو ذاك ال...
اقرأ المزيد