سِلسِلة الغِذاء
سِلسِلة الغِذاء
في المُحيط، أشكالُ الحَياة كلُّها تقريبًا تَعتمِدُ على الطعام الذي تَصنَعُه أعشابُ البَحر وطَحالِبُ مِجهَريّة مُنجَرِفة نَدعوها عَوالِقَ نَباتيّة. تَستخدِمُ طاقةَ ضَوءِ الشمس لتَبنِيَ أَنسِجةً حَيّة. الحيوانات الدقيقة تَأكُلُ هذا وتُحوِّلُه إلى عَضَلة، جِلد، وغيرهما من الأَنسِجةِ الحيوانيّة. مُعظَم هذه الحيوانات تَأكُلُها حيواناتٌ أخرى تَستخدِمُ الطعامَ لبِناءِ أجسامها الخاصّة. وهذه أيضًا تَأكُلُها حيواناتٌ أَكبَرُ منها، في سِلسِلةِ غِذاء تَقودُ إلى الضواري العُليا مثل أسماكِ القِرْش.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
نِطاقات الأَعماق
مُتوسِّطُ عُمقِ مُحيطاتِ العالَم نحو 4000 م. لكن تحت السَّطح ببِضعةِ أَمتار، تَبدَأُ طبيعتُها تَتغيَّرُ جَذريًّا بسبب ال...
اقرأ المزيدطُيور المُحيطات
بعضُ الطيور تُمضي حَياتَها كلَّها في عُرْضِ المُحيطات. السببُ الوَحيد لعَودتِها إلى البَرّ، أن تَجِدَ مَوضِعًا تُعشِّشُ ...
اقرأ المزيدضَواري المُحيط
أسرابُ الأسماك تُهاجِمُها أسماكٌ أَكبَرُ حَجمًا. بعضُ هذه تَسبَحُ هي نَفسُها في أسراب، في حين تَسبَحُ أخرى مُنفَرِدةً. ت...
اقرأ المزيد