الإثبات الذي يُقدِّمه الـ د ن أ
الإثبات الذي يُقدِّمه الـ د ن أ
كيف يَستخدِمُ العُلَماءُ المَعلوماتِ الوِراثيّةَ لتَحديدِ المُشتبَهِ فيه في جَريمةٍ؟ الجَوابُ يكونُ في الـ د ن أ (الحَمْض النَّوَويّ الرّيبيّ المَنقوص الأُكسِجين). 99.9 بالمئةِ من د ن أ البَشَرِ هو نَفْسُه فيهم كلِّهم. إنّه الـ 0.1 بالمئةِ المُتبَقّي الذي يَختلِفُ فيه الشَّخْصُ عنِ الآخَرِ هو الذي يُساعِدُ في كَشْفِ الجَرائمِ. مُحَقِّقو الجَرائمِ يَنظُرونَ إلى 13 مِنطَقةً في د ن أ البَشَرِ. في هذه المَناطِقِ تَنوُّعٌ كَبيرٌ. عِندَما تَتطابَقُ المَناطِقُ الـ 13 كلُّها في د ن أ مُشتَبَهٍ فيه وفي د ن أ عُثِرَ عليه في مَوقِعِ الجَريمةِ، يكونُ احتِمالُ أنّ العَيِّنتَينِ هما منَ الشَّخْصِ نَفْسِه هي تَقريبًا 100 بالمئةِ. لو اختَلَفَت مِنطَقةٌ واحِدةٌ فقط في عَيِّنةٍ عمّا في العَيِّنةِ الأُخرى يكونُ ذلك إثباتًا على أنّ العَيِّنتَينِ ليستا منَ الشَّخْصِ نَفْسِه. العديدُ منَ الأَشْخاصِ الذين كانوا مَسْجونينَ قبلَ توفُّرِ دَليلِ الـ د ن أ ثَبَتَت بَراءتُهم مع هذا الدَّليلِ وأُطلِقَ سَراحُهم.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الزُّكام الشّائع
تَعرِفُ أنّ عِندَكَ زُكامًا عِندَما تَشعُرُ بصُداعٍ، والتِهابِ حَلْقٍ، وأَنفٍ مَسدودٍ، وعُطاسٍ، وسُعالٍ، وما يَبدو ألّا ...
اقرأ المزيددَقّات القَلْب
هل تَساءَ لتَ يَومًا ما الذي يَجعَلُ قَلبَكَ يَخفِقُ؟ القَلْبُ يَنضغِطُ ويَستَرْخي كأنّه مِضَخّةٌ آليّةٌ وَفقَ تَوقيتٍ د...
اقرأ المزيداِنقِسام الخَلايا
يَبدو أنّ كلًّا منَ الإنسانِ والفيلِ والحَيّةِ مُختلِفٌ عنِ الآخَرِ كلَّ الِاختِلافِ. ومع ذلك فإنّ الأَنواعَ الثَّلاثةَ ...
اقرأ المزيد