
الألوان
الألوان
لمَ البُرتُقالُ بُرتُقاليُّ اللَّونِ والفَراولةُ حَمراءُ؟ للأَشياءِ التي نَراها هذه الأَلوانُ الرّائعةُ بفَضلِ الضَّوءِ المَرئيِّ. يَرتحِلُ الضَّوءُ على شَكلِ مَوجاتٍ. للمَوجاتِ الضَّوئيّةِ مَسافاتٌ مُتباينةٌ بين ذُراها. المَسافةُ نَدعوها طولًا مَوجيًّا. الأَطوالُ المَوجيّةُ المُختلِفةُ تَراها أَلوانًا مُختلِفةً. هذه الأَلوانُ كلُّها تُشكِّلُ معًا الضَّوءَ الأَبيضَ. لكن عِندَما يَقَعُ الضَّوءُ على جِسمٍ، تُمتَصُّ أَلوانٌ وتَنعكِسُ أَلوانٌ. ويأخُذُ الجِسمُ اللَّونَ الذي يَعكِسُه. لذا نَرى الفَراولةَ حَمراءَ لأنّها تَعكِسُ الضَّوءَ الذي له طولٌ مَوجيٌّ أَحمَرُ اللَّونِ.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة

سيّارات الخَلايا الوَقوديّة
في كلِّ يَومٍ، ملايينُ البَشَرِ يُضيفونَ غازَ ثاني أُكسيدِ الكَربونِ، وأُكسيدَ النّيتروزِ وغيرَهما من غازاتِ الدَّفيئةِ ...
اقرأ المزيدالوَقت
الوَقتُ هو طَريقةٌ لتَقسيمِ حَياتِنا إلى فَتَراتٍ. كلُّ يَومٍ وأُسبوعٍ وشَهرٍ وسنةٍ هي فَترةٌ منَ الوَقتِ. في الأَزمِنةِ...
اقرأ المزيد
تَوليد العَناصِر
يَصِفُ العُلَماءُ أَصلَ الكَونِ بأنّه تمدُّدٌ مُفاجِئٌ للمادّةِ والطّاقةِ، ويَدعونَ ذلك الِانفِجارَ الكبيرَ. تَشكَّلَت ج...
اقرأ المزيد