نقد وبلاغة
الإيضاح في علوم البلاغة
كتاب الإيضاح للخطيب القزويني (666- 739هـ) من أشهر كتبه بل من أشهر كتب البلاغة العربية القديمة واستمرت شهرته حتى عصرنا هذا. طبع بعناية الدكتور محمد عبد المنعم خفاجي، ويقع في نحو 600 صفحة، تتضمن مقدمة مهمّة للدكتور خفاجي. أما سبب التأليف فقد أشار إليه المؤلف نفسه في التمهيد لكتابه: " أمّا بعد:...
اقرأ المزيد >>البديع في نقد الشعر أسامة بن منقذ
هذا الكتاب لأسامة بن منقذ (488-584هـ)، مطبوع في القاهرة سنة 1960م، في 299 صفحة، بتحقيق أحمد أحمد بدوي وحامد عبد المجيد. وهو أحد المصنّفات البلاغيّة والنقديّة، جمع فيه صاحبه "ما تفرّق في كتب العلماء المتقدّمين المصنّفة في نقد الشعر، وذِكر محاسنه وعيوبه".
اقرأ المزيد >>البلاغة الواضحة ودليلها
هو من أهمّ مؤلفات البلاغة العربية في العصر الحديث، وأبسطها. وقد طُبع طبعات كثيرة ألفه علي الجارم ومصطفى أمين، ويقع في 308 صفحات، أمّا الدليل فيقع في 160 صفحة، فيكون المجموع 468 صفحة. والكتاب يخلو من أبواب وفصول، وإنّما كان تقسيمه واضحًا قريبًا، إذ قسّم المادة ثلاثة أقسام عامة: علم البيان، وعلم ال...
اقرأ المزيد >>الرؤوس - مارون عبّود (1886-1962)
مارون عبّود أديب وناقد وصحفي، وقاص، وروائي، وشاعر، وكاتب مسرحي، ومؤرخ للأدب، ومربٍ، ومترجم، وشيخ أدباء لبنان وعميدهم، وزعيم من زعماء الفكر والأدب والفن، وبطريرك (عين كفاع).ولد مارون عبود في التاسع من شباط عام 1886 في قرية (عين كفاع)، إحدى قرى بلاد جبيل، في أسرة كهنوتية تقية ومتدينة، وتلقى ...
اقرأ المزيد >>الطِّراز
كتاب الطراز للإمام يحيى بن حمزة العلوي (669- ما بين 745و749هـ). وهو بحث في قواعد البلاغة سواء ما اتصل منها بالمعاني أو البيان أو البديع. وهو أيضًا كتاب في النقد البلاغي التطبيقيّ، مادّته آيات القرآن الكريم، والحديث الشريف، والشعر العربي. كلّ ذلك للوصول إلى سرّ الإعجاز البيانيّ في القرآن.
اقرأ المزيد >>تاريخ النقد الأدبي عند العرب نقد الشعر من القرن الثاني حتى القرن الثامن الهجري
هو كتاب للدكتور إحسان عبّاس (1920-2003) م. وهو صادر بطبعته الجديدة عن دار الشروق بعمّان - الأردن، عام 1993. وكان قد صدر لأول مرة في بيروت سنة 1971. وهو من أبرز المؤلفات التي تناولت النقد العربي القديم بالتأريخ، إلى جانب جهود كلٍّ من طه إبرهيم، ومحمد زغلول سلام. والكتاب يقع في 696 صفحة، وقد استغرق...
اقرأ المزيد >>تلخيص المفتاح للخطيب القزويني
يعد كتاب التلخيص للقزويني من أهم المؤلفات البلاغية، حاول فيه صاحبه الخطيب القزويني (666-739هـ) تلخيص القسم الثالث من كتاب مفتاح العلوم للسكّاكي، ففاق في عمله كلَّ من لخّصوا الكتاب قبله وبعده. أما سبب تأليفه الكتاب فيقول فيه القزويني في مقدمته: "فلما كان علم البلاغة وتوابعها من أجلّ العلوم قد...
اقرأ المزيد >>سرّ الفصاحة
يسمى الكتاب أيضًا (سرّ الصناعة). وهو ثاني كتاب من مؤلّفات ابن سنان الخفاجي (422-466هـ)، بعد ديوان شعره. وكلاهما مطبوع. وقد فرغ من تأليفه يوم الأحد في الثاني من شعبان عام 454هـ.
اقرأ المزيد >>شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد(586-656هـ)
هو أَعظم شروح كتاب (نهج البلاغة) للإمام عليّ بن أبي طالب (رض) الذي وضعه الشريف الرضيّ. صنّفه بناء على طلب العَلقميّ (-656هـ)، وزير المستعصم بالله، آخر ملوك العباسيين. وقد استغرق تأليفه أربع سنوات وثمانية أشهر (644-649هـ). ولمّا أتمّه بعث إليه العَلقميّ مئة ألف دينار[1]، وخلعة سنيّة، وفرساً.
اقرأ المزيد >>طِراز المجالس
واحد من كتب الأمالي، تناول موضوعات متعدّدة في البلاغة، والنحو، والفقه، والأصول. صاحبه الشِّهاب الخفاجيّ (977-1069هـ). وهو مطبوع مرّتَين: الأولى بالمطبعة الشرقية (د.ت)، والثانية بالمطبعة الوهبية بمصر (1284هـ)، وهي طبعة سقيمة مثقلة بالأخطاء والتداخل.
اقرأ المزيد >>عيار الشِّعر
لابن طَباطَبا العلوي (322هـ/ 934م). جمع فيه صاحبه ذوق الشاعر إلى علم الناقد. وهو يختلف عن دراسات نقد الشِّعر بأنه جاء دراسة موضوعية فنية لصنعة الشعر، وقياس جيّده ورديئه. والحق أنّ ابن طَباطَبا وضع فيه أساسًا للنقد التأثريّ، وطبّق ذلك المنهج على الشِّعر والشعراء. هذا، وتُعَدّ محاولته هذه من أشد ال...
اقرأ المزيد >>كتاب أصول النقد الأدبي أحمد الشايب
يعد كتاب أصول النقد الأدبي للأستاذ أحمد الشايب (1896- 1976م). من أبرز كتبه وقد صدرت الطبعة الأولى منه سنة 1940، ويقع في 347 صفحة. وهو في الأصل محاضرات جامعية، الغرض منها أن يسترشد بها الطلاب في بحوثهم الأدبية. لهذا غلبت التعليمية على الكتاب، وهو الطابع الذي غلب على معظم ما أُلِّف في تلك المرحلة....
اقرأ المزيد >>كتاب البديع لابن المعتز
كتاب البديع لعبد الله بن المعتزّ (247هـ/861م- 296هـ/908م) ، ويقع في 93 صفحة مذيَّلة بالفهارس. ألّفه ابن المعتزّ سنة 274هـ، وهو في السابعة والعشرين من العمر. وأوّل مَن نسخه منه هارون بن يحيى بن أبي منصور المنجّم. وهو يمثّل مع البيان والتبيين للجاحظ النواة الصالحة لعلم البلاغة العربية، أمّا النقد ا...
اقرأ المزيد >>كتاب البيان والتبيين
من آخر ما ألّف الجاحظ (159- 255هـ)، وأهداه إلى القاضي أحمد بن أبي دؤاد، وزير المأمون وأحد بلغاء الناس وفصحائهم وشعرائهم. ويبدو أنّ الكتاب لم يظهر إلاّ بعد سنة 233هـ، السنة التي قُتل فيها ابن الزيّات. وهو من أهمّ كتب الأدب بتنوّعه وغزارة مادّته. وإنّما تشيع فيه فوضى التأليف، إذ يَحكمه الاستطراد ال...
اقرأ المزيد >>