عُرْض المُحيطات
نِطاقات الأَعماق
مُتوسِّطُ عُمقِ مُحيطاتِ العالَم نحو 4000 م. لكن تحت السَّطح ببِضعةِ أَمتار، تَبدَأُ طبيعتُها تَتغيَّرُ جَذريًّا بسبب الطريقة التي يَخبو بها الضَّوء مع العُمق. من السَّطح المُتلألِئ الذي يُضيئُه نورُ الشمس إلى الظلام الدائم في أَعماقِ المُحيط، يؤثِّرُ الضَّوء المُتضائل على الرؤية، اللَّون، دَرَجة...
اقرأ المزيد >>