الكيمياءُ في الطِّبّ
الكيمياءُ في الطِّبّ
يتألَّفُ جِسْمُكَ من آلافِ الموادِّ الكيماويَّة المُختلفة التي تعملُ بانتظام؛ فإذا اختَلَّ نظامُها تَمْرَضُ. وَحينئذٍ يتدَخَّلُ طبيبُكَ لِلمُعالجة بإعطائك مَزيدًا من الكيماويَّات بشكل عَقَاقير. وأمثالُ هذه المُعالجة ليست أمرًا جديدًا. فمنذُ أكثرَ من 2000 سنة، استخدمَ الناسُ في بلاد ما بينَ النهرَيْن قُرابةَ 250 نبتةً مختلفة وَ 120 مَعدِنًا لمعالجة الأمراض. وكان الكثيرُ منها لا يزالُ قيدَ الاستعمال في القرنِ التاسعَ عَشَرَ، عندما جُعِلت خُلاصةُ هذه الكيماويَّات أقراصًا علاجيَّة. لكِنَّ بعضَ هذه العِلاجاتِ أحدثَ أعراضًا مَرَضيَّة كتأثيرات جانبيَّة. ويحرِصُ العُلمَاءُ اليومَ على تصنيع كيماويَّاتٍ مماثلةٍ للطبيعيَّة لا تُحدِثُ تأثيراتٍ جانبيَّةً.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الپلاستيكيّات
نَجِدُ الپلاستيكيّاتِ في كلِّ مَكانٍ. نَشرَبُ من أَكوابٍ پلاستيكيّةٍ، ونَقلي طَعامَنا في مَقالٍ مَطليّةٍ بمادّةٍ پلاستيك...
اقرأ المزيدالأُكسِجين
لايُمكِنُ رؤيةُ ولا شَمُّ ولا تذوُّقُ الأكسِجين، لكن لا يُمكِنُنا العَيشُ بدونِهِ أَكثَرَ من بِضعِ دَقائقَ. لذا من حُسنِ...
اقرأ المزيدالأَمْلاح
مياهُ البَحر مالحةٌ لأنَّ الأملاحَ في غالبيّتها ذوّابةٌ في الماء، فتحملُها الأنهارُ من اليابسة إلى البحر ...
اقرأ المزيد