الإنسانُ في الفَضاء
الإنسانُ في الفَضاء
كان السَّفَرُ عَبْرَ الفَضاءِ حُلْمَ الإنسان على مَدى قُرونٍ خَلَت، ولم يُصبِحْ هذا الحُلْمُ واقِعًا إلّا عامَ 1961 عندما انطَلَقَ رائدُ الفَضاء الروسيّ، يُوري غاغارين، إلى الفَضاء ودارَ حَوْلَ الأرض. وتَوالى مُنذئذٍ انطِلاقُ العديدِ من الرجالِ والنساءِ إلى الفَضاء بعضُهم يقضي فيه بِضعةَ أيامٍ وبعضُهم يَبقى عِدَّةَ شُهورٍ في كُلِّ مَرَّة. لكنْ يَظَلُّ الفَضاءُ بِيئةً عِدائيَّةً خَطِرةً يَحتاجُ فيها الإنسانُ إلى بِزَّةٍ فضائيَّةٍ لحِمايتِه ولِتَوفير الهواءِ لِتنَفُّسِه. وإذا قُدِّرَ لِلإنسانِ أن يعيشَ ويعمَلَ في الفَضاء طويلًا وأن يهبِطَ على المِرِّيخ في القَرْن الحادي والعِشرين فينبغي لنا تعَرُّفُ كُلِّ ما نستطيعُه عن الآثارِ التي تُخلِّفُها أسفارُ الفضاءِ الطويلةُ الأجَل.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
المذنّبات
المُذَنَّب كومة جليديّة صغيرة، تَخُطُّ طريقَها نحو الشمس من أقاصي المجموعة الشمسيّة. وحالما تسخن تتحوّل إلى رأسٍ ساطعِ ا...
اقرأ المزيدشَعُّ الشَّمْس
يُقَدِّرُ العُلماءُ أنَّهُ لَو تُحاطُ الشَّمْسُ بغِلافٍ من الجَليد سُمْكُه 1.5 كم، فحَرارتُها المُشَعَّةُ ستَصْهَرُ الجل...
اقرأ المزيدالمراكب الفضائيّة بين الكوكبيّة
إنّ استكشاف الكواكب والأجسام الأخرى في المجموعة الشمسيّة، يتمّ عن طريق المراكب الفضائيّة بين الكوكبيّة. فهي تحمل كاميرات...
اقرأ المزيد