الآفات والأعشاب الضارّة
الآفات والأعشاب الضارّة
الآفاتُ هي الحيواناتُ أو النباتاتُ التي تؤذي البَشَر أو المَحاصيل الزراعيّة أو الثروات الطبيعيّة. وغالبًا ما يُطلَق على الأعشابِ الضارّة اسم الآفات النباتيّة. وهناك نوعان أساسيّان من الآفات أو الأوبئة: هناك تلك التي تسبّب الأمراضَ للإنسان، مثل الملاريا، وتلك التي تتسبَّب بمَشاكِل اقتصاديّة، كالحَشَرات التي تأكُل المَحاصيل. وتُجيدُ الآفة العثورَ على مَواطِن جديدة وغَزوها، وهي تَنتقِلُ بسهولة من مكانٍ لآخَر، وتَتكاثَرُ بسرعةٍ كبيرة. ويُسهِّلُ البَشَرُ غالبًا عمليَّة انتشارِ الأوبئة، بالقَضاءِ على التوازن في الطبيعة، الذي من شأنِهِ أن يُبقي أعدادَها محصورة. وللسيطرةِ على الآفات، يلجأُ الناسُ إلى موادّ كيميائيّة تُسمّى المُبيدات، أو إلى ضَوابِط بيولوجيّة، أو إلى الوسيلتَين معًا، في عمليّةٍ تُدعى الإدارة المتكاملة للآفات.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
النُّمُوُّ والتَّطَوُّر
الكائنات الحيَّةُ في مُعْظَمِها تَنْمُو وتَكْبُرمعَ تقَدُّم العُمْر. ولا يَحْدُثُ ذلك بِتَضَخُّم الخلايا، بَلْ بِتكاثُرِ...
اقرأ المزيدالتَّنَفُّسُ الخَلَويّ
تَحْتَاجُ جميعُ الكائناتِ الحيَّة إلى طاقةٍ لِتَعيش، وهذه الطاقةُ تُسْتَمَدُّ من الغِذاء. فبَعْدَ هَضْم الوَجْبَةِ من ال...
اقرأ المزيدالنموّ والتطوّر
تبدأُ معظمُ الكائِناتِ الحيّة حياتَها خليّةً واحدة لا يتعدّى حجمُها حجم علامة الوقف. وسرعان ما تَنقسِمُ الخليّة لتَصيرَ ...
اقرأ المزيد