تغيُّر المُناخ
تغيُّر المُناخ
تُبيِّنُ السِّجِلّات أنّ العالَمَ يَزدادُ حُموًّا، وهذا التغيُّر في المُناخ يُمكِنُ أن يُهدِّدَ المَواطِن الطبيعيّة البَحريّة والمُدُن الساحِليّة. الحُموّ العالَميّ يُمكِنُ أن يُذيبَ الجَليد القُطبيّ ويَرفَعَ مُستوَياتِ البَحر، وهذا سيَنتِجُ عنه اختِفاءُ بعضِ الجُزُر تحت الماء. المُحيطات الأَدفَأ ستَزيدُ من تواتُرِ الأَعاصير وغيرِها من العَواصِف ومن شِدّتها، كما ستَتسبَّبُ بتَلَف الشِّعاب المَرجانيّة. ارتِفاع مُستوى ثاني أُكسيدِ الكَربون في الجَوّ، والذي هو السببُ الرئيسيّ للحُموّ العالَميّ، يَزيدُ أيضًا في حُموضةِ المُحيطات، ويُمكِنُ أن يُؤدّيَ ذلك إلى نَتائجَ كارِثيّة على الكائنات البَحريّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
حِماية الحَياة البَحريّة
يُمكِنُ أن يَعتمِدَ مُستقبَلُنا على صِحّةِ المُحيطات واحتياطيِّ الأسماك فيها. تَلعَبُ المُحيطات دَورًا حَيَويًّا في سِلس...
اقرأ المزيدصَيد الأسماك
أسماكُ البَحر جُزءٌ من نِظامِ الإنسان الغِذائيّ منذُ أُلوفِ السِّنينَ، وفي بعض أجزاءِ العالَم، لا تَزالُ الأَساليبُ التّ...
اقرأ المزيدرِحلات استِكشاف
أوّلُ البَشَر عُبورًا للمُحيطات لم يَكونوا مُهتَمّينَ بالمُحيطات نَفسِها، لكن بالأَرض التي يُمكِنُ أن يَكتَشِفوها وراءَه...
اقرأ المزيد