الهَالُوجينات
الهَالُوجينات
يُسْتَخدمُ الكلور، أشهر عناصر المجموعة 17 (الهالوجينات) في أحواض السِّباحة لِتعقيم الماء، كما يُشَكِّلُ جُزْءًا رئيسيًّا من كلوريد الصوديوم (ملح الطعام). وتُضافُ الفلوريداتُ (مركباتُ الفلور) إلى معاجين الأسنان ومياه الشُّرب لمكافحة نَخَر الأسنان. وتُسْتَخدمُ مُرَكّبات الكلور والفلور الكربونيَّة لمكافحة الآفات (كالحشرات والفُطور والطحالب المؤذية) وفي أَجْهزة التبريد. لكِنَّ البَحْثَ جارٍ عن بدائلَ لها بعد أن اكتُشِف أنها تُضرُّ بالبيئة. والمعروف أنّ جميع هاليدات الفِضَّة حسّاسة للضوء، لذا تُسْتَخدمُ في الأفلام والورق الفوتوغرافي؛ وَبروميد الفِضَّة هو أكثرها اسْتعمالًا في هذا المجال. الهالوجيناتُ جميعُها شديدةُ الفاعليّة، وكُلُّها تحوي ذرّاتُها سبعةَ إلكترونات في الغِلافِ الخارجيّ.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
صِنَاعةُ القِلْوِيَّات
القِلويَّاتُ المُحضَّرةُ من مِلح الطعامِ (كلوريد الصوديوم) أساسيَّةٌ في صُنْع الصابون. والقِلْويَّانِ الأَهمُّ اللذان يُ...
اقرأ المزيدالقِلْوِيَّاتُ والقواعِد
رُوّادُ المُروج عندما تَلْسَعُهم نَبْتَهُ القُرَّيْص، يُسرِعونَ إلى مَسح اللسعة بعُشبَةِ العِرْق المُسْهل، فتُبْطِل بما ...
اقرأ المزيدالزُّجَاج
الزُّجاجُ أَحَدُ أَقْدمِ الموادِّ المُسْتَحضرة اصطناعيًّا، إذ يَرجعُ تاريخُ صناعتِه إلى ما قبلَ 5000 سنة. والزُّجاجُ فِع...
اقرأ المزيد