تَحديد المَوقِع بالصَّدى
مُعظَمُ الحيواناتِ تَستخدِمُ حاسّةَ الرّؤيةِ لتَجِدَ فَريسةً وتَتنقَّلَ في عالَمِها. لكنّ بعضَ الحيواناتِ تَستخدِمُ أُذُنَيها لِـ "تَرى". هذه الحيواناتُ تُصدِرُ أَصواتًا (غالبًا على شَكلِ طَقطَقاتٍ أو صَريرٍ) تَنتقِلُ مع مَوجاتِ الهواءِ أو الماءِ. عِندَما َتلتَقي مَوجةٌ صَوتيّةٌ جِسمًا ...
اقرأ المزيد >>تَرشيح الجَراثيم
الجَراثيم التي تَخترِقُ حَواجِزَ الجِسم وتَغزو أَنسِجتَك الداخِليّة لا تَعيشُ طويلًا عادةً. يَحتَوي الجِسم على شبكة دقيقة من الأَوعية التي تَجمَعُ سَوائلَ من أَنسِجةِ الجِسم كلِّها وتُرشِّحُها بعِناية من الجَراثيم، التي يُقضى عليها بسُرعة بعد ذلك.
اقرأ المزيد >>تَسْجيلُ الصَّوت
كما الكلماتُ المكتوبةُ على الورق تُقرأُ مِرارًا وتَكْرارًا، كذلكَ الأصواتُ يمكِنُ تسجيلُها واستِعادَتُها مَرَّةً بعدَ أُخرى. التسجيلاتُ الصوتيَّةُ كُلُّها تَخْتزِنُ الأصواتَ باستِنساخ تموُّجاتِها. هنالك نَوعان من التسجيل الصوتيّ: النَّظيريّ والرقميّ. في التسجيلاتِ النظيريَّة تُخْتَزنُ أنماطُ الأم...
اقرأ المزيد >>تَشكيل اليابِسة
سطحُ أرضِ كَوكَبِنا لا يَتوقَّفُ عنِ التَّغيُّرِ أبدًا. على مدى ملايينِ السِّنينَ، تَعرَّضَتِ اليابسةُ للحَتِّ بفِعلِ الرّيحِ والمَطَرِ والأنهارِ. الفَيَضاناتُ والبَراكينُ والزَّلازِلُ يُمكِنُ أن تُغيِّرَ شَكْلَ اليابسةِ في بِضعِ ساعاتٍ.
اقرأ المزيد >>
تَشكيل اليابِسة
سطحُ أرضِ كَوكَبِنا لا يَتوقَّفُ عنِ التَّغيُّرِ أبدًا. على مدى ملايينِ السِّنينَ، تَعرَّضَتِ اليابسةُ للحَتِّ بفِعلِ الرّيحِ والمَطَرِ والأنهارِ. الفَيَضاناتُ والبَراكينُ والزَّلازِلُ يُمكِنُ أن تُغيِّرَ شَكْلَ اليابسةِ في بِضعِ ساعاتٍ.
اقرأ المزيد >>تَصنيف الحيوانات
بين الحيواناتِ اخْتِلافاتٌ كبيرةٌ مثلَما أنّ بينها تَشابُهاتٍ عديدةً. لنَفهَمَ العلاقةَ بين الحيواناتِ، نُصنِّفُها في مَجموعاتٍ. كلّما كانتِ الخصائصُ التي تَجمَعُ بين المَجموعةِ الواحدةِ منها أكثرَ كان التَّصنيفُ أكثرَ دِقّةً. لذا، الحيواناتُ كلُّها تَنتمي إلى المملكةِ الحيوانيّةِ، لكنّ الحيوانات...
اقرأ المزيد >>تَصْنيفُ الكائناتِ الحَيَّة
قَبْلَ أن تُصبِحَ البيولوجية عِلْمًا بوقتٍ طويل، استخدَمَ الناسُ أسماءً عاديَّةً لِلنباتات والحيواناتِ المألوفة كانت غالبًا تصِفُ مَظْهَرَ الشيءِ وَمَكانَ تواجُدِه ومجالَ استخدامه. لكنَّ هذه التسمياتِ لا تُناسِبُ العُلماءَ لأنَّها تختلِفُ من لُغَةٍ إلى أُخرى. وحتّى في اللغة ذاتِها تُطلَقُ عِدَّةُ...
اقرأ المزيد >>تَعابير الوَجه
العَضَلات التي تَشُدُّ عِظامك لا تؤدّي كلُّها إلى أن تَتحرَّكَ. عَضَلاتُ الوَجه تَعمَلُ، بتَعليمات من دِماغك، بدِقّة مُتناهية، فتَشُدّ جِلدك لتَكشِفَ عن مَشاعِرك من غير حتّى أن تُفكِّرَ فيها. من تَعابيرِ الوَجه ما يَزيدُ عن 7000 تَعبير مُختلِف، بما في ذلك تلك التي تَدومُ لجُزءٍ من الثانية.
اقرأ المزيد >>تَغيُّرات الطّاقة
الطّاقةُ في كلِّ مكانٍ تَتحوَّلُ من شَكْلٍ إلى آخَرَ. بإمكانِك أن تُحدِثَ هذه التَّغيُّراتِ بنَفْسِك - ما عليك إلّا أن تُحوِّلَ الطّاقةَ الكَهرَبائيّةَ إلى طاقةٍ ضَوئيّةٍ.
اقرأ المزيد >>تَغيُّرات لاعَكوسة
التَّغيُّراتُ الفيزيائيّةُ مثلُ تَجمُّدِ الماءِ يَسهُلُ عَكْسُها: بإمكانِك أن تُجمِّدَ ماءً ومن ثَمّ تُذيبَ الجليدَ إلى ماءٍ مُجدَّدًا. على أنّ مُعظَمَ التَّفاعُلاتِ الكيماويّةِ يَصعُبُ جدًّا عَكْسُها لأنّها تُنتِجُ أنواعًا جديدةً من الجُزَيئاتِ.
اقرأ المزيد >>تَكاثُر الحيوانات
لكلِّ نوعٍ منَ الحيواناتِ صغارٌ - هذا ما نَدعوه تَكاثُرًا. عادةً، يَحدُثُ التَّكاثُر بعد أن يَتزاوَجَ ذَكَرٌ وأُنثى.
اقرأ المزيد >>تَكاثُر النَّبات
تَبدأُ مُعظمُ أنواعِ النَّباتاتِ حياتَها بُذورًا. عندما تَتَهيّأُ الظُّروفُ المُلائمةُ تَبدأُ البُذورُ بالنُّموِّ. النَّباتاتُ المُكتمِلةُ النُّموِّ تُنتِجُ بُذورًا جديدةً وتَبدأُ الدَّورةَ من جديدٍ...
اقرأ المزيد >>
تَنظيم الجِسم
خَلايا جِسْمِك وأَنسِجتُه تَنتظِمُ بأَجزاءٍ أَكبَرَ نَدعوها أَعْضاءً. أَعْضاءُ جِسْمِك بدَوْرِها تَعمَلُ معًا لتُشكِّلَ أَجهِزةَ الجِسْمِ.
اقرأ المزيد >>تَنْدرا المِنطَقة القُطبيّة الشَّماليّة
يَقَعُ نِطاقُ التَّندرا البارِدة شِبهِ الخالية من الأشجار في المِنطَقة القُطبيّة الشماليّة بين الغابات الشماليّة والجَليد القُطبيّ. صَفحةُ الأَرض مُتجمِّدة شِتاءً لأنّه ما من ضَوءٍ في واقعِ الأمر، لكن يَزولُ التجمُّد عن سَطحِها في الصيف القَصير، وهو ما يُمكِّنُ النباتات من النموّ وبُيوضَ الحشرات ...
اقرأ المزيد >>
تَهافُت التَّهافُت - ابن رشد
أهمّ مؤلفات ابن رُشد الحفيد (520-595هـ)، وهو مطبوع في القاهرة لأوّل مرة سنة 1885. ثمّ طبع بمجلدين في نحو ألف صفحة مع المقدّمات والفهارس، بتحقيق الدكتور سليمان الدنيا (دار المعارف بمصر، سلسلة ذخائر العرب 37، ط3، 1980 -1981، والطبعة الأولى منه سنة 1964). وقد صدر من جديد عن مركز دراسات الوحدة بإشراف...
اقرأ المزيد >>