المؤلّفون الموسيقيّون
مَن يُؤلِّفُ قِصّةً لديهِ مِنَ الخِياراتِ أكثَرَ من مئةِ ألفِ كَلِمةٍ تَتكوَّنُ من 28 حَرْفًا من حُروفِ الأَلِفْباءِ، لكنّ الموسيقيَّ ليس لديه إلّا اثنَتا عَشرةَ نَغمةً (نوتةً) على السُّلَّمِ الموسيقيِّ النِّصفيِّ (نَغَماتِ البيانو من أيّ «C» إلى ال «C» التالية صعودًا) ولك...
اقرأ المزيد >>الماء
نحنُ مُحاطونَ بالماءِ. فأَكثَرُ من 70% من سَطحِ الأَرضِ تُغطّيهِ البِحارُ والمُحيطاتُ الشّاسِعةُ و 10% من سَطحِ الأَرضِ - أي مثلُ حَجمِ أميركا الجنوبيّةِ - مُغَطّى بالجَليدِ. إلّا أنّه لا يُضافُ كثيرٌ منَ الماءِ إلى الأَرضِ. المَطَرُ الذي يَهطِلُ من السَّماءِ هَطَلَ من قَبلُ لبَلايينِ المَرّاتِ و...
اقرأ المزيد >>الماء
الحَياةُ على الأَرضِ لم تَكُنْ لتَظهَرَ من غيرِ ماءٍ. الإنسانُ يَحتاجُ إلى ماءٍ ليَعيشَ، وكذلك النَّباتاتُ والحَيَواناتُ. يُشكِّلُ الماءُ ثُلُثَي جِسمِ الإنسانِ. تَحتاجُ إلى أن تَشرَبَ 1,5 لِترٍ منَ الماءِ يَوميًّا لتَظَلَّ سَليمَ الصِّحّةِ.
اقرأ المزيد >>الماء
كلُّ واحدٍ منّا يُشكِّلُ الماءُ ما نِسبتُه 60-70 بالمئةِ من جِسمِه. في الواقِعِ، الحياةُ كلُّها على كَوكَبِ الأَرضِ مدينةٌ لوجودِ الماءِ، وهو جُزَيءٌ يَتألَّفُ من ذَرّتَي هِدروجينٍ مُتّحِدتَينِ مع ذَرّةِ أُكسِجينٍ. الماءُ جُزَيءٌ قُطبيٌّ: لطَرَفِ الأُكسِجينِ منَ الجُزَيءِ شِحنةٌ سالِبةٌ قليلًا، و...
اقرأ المزيد >>الماء
الماءُ هو أَهَمُّ سائلٍ على كَوكَبِ الأَرضِ. ليس بإمكانِنا أن نَحيا من غيرِهِ. ثلاثةُ أَرباعِ سَطحِ الكَوكَبِ تُغَطّيها المياهُ. مُعظَمُ المياهِ في المُحيطاتِ والبِحارِ والأَنهارِ. بعضُها مُتجمِّدٌ في القُطبَينِ الشَّماليِّ والجنوبيِّ.
اقرأ المزيد >>الماء العَذْب والماء المالِح
كثيرًا ما تُدعى الأرضُ بالكَوكَبِ الأَزرقِ، لأنّ 75 بالمئةِ من سطحِها تُغطّيهِ المياهُ. مُعظمُ مياهِ الأرضِ مالِحةٌ في المُحيطاتِ. أقلُّ من واحدٍ بالمئةِ من مياهِ الأرضِ كلِّها مياهٌ عَذْبةٌ.
اقرأ المزيد >>الماء العَذْب والماء المالِح
كثيرًا ما تُدعى الأرضُ بالكَوكَبِ الأَزرقِ، لأنّ 75 بالمئةِ من سطحِها تُغطّيهِ المياهُ. مُعظمُ مياهِ الأرضِ مالِحةٌ في المُحيطاتِ. أقلُّ من واحدٍ بالمئةِ من مياهِ الأرضِ كلِّها مياهٌ عَذْبةٌ.
اقرأ المزيد >>الماء المُدهِش
الماءُ ضروريٌّ للحياة. إنّه جُزء ضروريّ من كلِّ نَسيج في جِسمك، بما في ذلك عِظامك، ويُشكِّلُ ما يَزيدُ عن نِصفِ وَزْنك. إذا هَبَطَ مُحتوى الماء في جِسمك 10 بالمئة فقط تَعتَلُّ اعتِلالًا خطيرًا. لكنّ جِسمَك يَفقِدُ ماءً بصورة مُتواصِلة، لِذا عنده جِهاز خاصّ يَجعَلُك تَشرَبُ عندما تَحتاجُ إلى ذلك.
اقرأ المزيد >>الماءُ - مُعالَجتُه وصِناعاتُه
يستطيعُ الإنسانُ العيشَ بدون ماءٍ قُرابةَ ستةِ أيام، لكنّ الصِّناعات في مُعظمِها تتوقَّفُ فورًا عن العَمل بِدونه. فالصناعةُ بحاجةٍ إلى كمِّيَّات كبيرةٍ من الماءِ لِتَصنيع كُلِّ ما نَستخدمُه تقريبًا من موادّ. ففي كُلِّ يوم، تَسْتَهلكُ الصناعاتُ في العالَم من الماء أربعةَ أضعاف ما يستهلِكُه جميعُ ا...
اقرأ المزيد >>المادّة
كُلُّ ما يخطرُ ببالك يتألّفُ من المادّة - إنْ كان الكتابَ الذي تقرأُه، أو الكرسيَّ الذي تجلِسُ عليه، أو الماءَ الذي تشربُه. غَيْر أنّ المادّةَ ليست فقط تلك الأشياءَ التي تستطيعُ لمسَها، فهي أيضًا تشمَلُ الهواءَ الذي تستنشِقُ والكواكب والنجومَ في فضاء الكَوْن الرَّحيب، كما كُلَّ الكائناتِ من حيوان...
اقرأ المزيد >>المادّة
الغُبار و الكائنات الحيّة و الُمحيطات و الجبال و الكواكب و كلّ شيء يمكنك لمسه, هو مصنوع من المادّة. يستطيع العلماء بوساطة المجهر الإلكتروني أن يروا بأنّ سائر الموادّ مؤلّفة من جسيمات - دقائق صغيرة من المادّة، تلتصق سويّة كالبلورات في مكعّب من السكّر.
اقرأ المزيد >>المادّة
كلُّ شَيءٍ حولَنا يَتألَّفُ من مادّةٍ. الصُّخورُ، المَعادِنُ الفِلِزّيّةُ، الماءُ، الهَواءُ، الخَشَبُ، الپلاستيك، هذا الكِتابُ، وكذلك نحنُ البَشَرُ، كلُّنا نَتألَّفُ من مادّةٍ. المادّةُ يُمكِنُ أن تكونَ على شَكلٍ جامِدٍ أو سائلٍ أو غازٍ. للمادّةِ ثلاثُ حالاتٍ.
اقرأ المزيد >>المادّة الرماديّة
أَكبَرُ جُزء من دِماغك هو المُخّ. سَطحُه الخارِجيّ المُتغضِّن يَتشكَّلُ من طبقة رقيقة من خَلايا عَصَبيّة نَدعوها المادّة الرماديّة، أو قِشرةَ الدماغ. هذه الطبقة حيويّة، لأنّها تُمكِّنُك من الشعور، الرؤية، السَّمْع، التفكير، التخيُّل، والتذكُّر. وهي تَتحكَّمُ أيضًا بحركاتِ جِسمك كلِّها.
اقرأ المزيد >>المادّة المُظلِمة
المادّة المُظلِمة هي الغُموض الأكبر في الكَون. بإمكانِ الفَلَكيّين أن يُلاحِظوا أنّ في الفَضاء شيئًا خَفيًّا بينَ النجوم، إذ إنّه يولِّدُ ما يَكفي من شَدِّ الجاذِبيّة ليَكسِرَ ضَوءَ النجوم إذ يَرتحِلُ صوبَ الأرض. على أنّه لا يَعرِفُ أحدٌ شكلَ تلك المادّة المُظلِمة أو ما تَتكوَّنُ منه.
اقرأ المزيد >>المازني (ت 249 هـ)
هو أبو عثمان بكر بن محمد بن بقيّة من بني مازن من شيبان، ولد في البصرة، وتربّى ونشأ فيها، وكانت وقتئذٍ لا تزال حاضرة علم النحو وزعيمته.. تَوجَّه منذ صباه إلى حلقات العلم واللغة التي كانت تقوم فيها وتعلّم على يدي زعماء مدرسة البصرة في عصره ومن أشهرهم الأخفش الذي لزمه فترة طويلة، وأخذ عنه كتاب &quo...
اقرأ المزيد >>