بحث متقدم
موسوعة الفراشة

الأدب 


النُّوَيريّ(667-733هـ)

هو شِهاب الدين أحمد بن عبد الوهاب بن محمّد بن عبد الدايم... بن جعفر بن هلال... بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصدّيق".ولد في أحداث سنة 667هـ. "وكان مولده بمدينة أخميم من صعيد مصر". نشأ وتربى في الصعيد، الذي عُرف في ذلك الوقت بقُوص، لهذا قيل فيه "القوصيّ المولِد والنشأة"...

اقرأ المزيد >>

الهجاء في الشعر الجاهلي

برز غرض الهجاء في الشعر الجاهلي يحمل معاني المذمة والانتقاص والاحتقار للمهجو، فهو نقيض المديح يسعى فيه الشاعر لتشويه صورة الإنسان ووصفه بالأوصاف التي تحط من مكانته وإنسانيته، والهجاء قديم نشأ منذ اليوم الذي سعى فيه الإنسان إلى التعبير عن سخطه، حين اصطدم بواقع أثار فيه الحقد والكراهية، وجعله يشمئز...

اقرأ المزيد >>

الهجاء في الشعر الأندلسيّ

الهجاء غرض أصيل في الشعر العربيّ، وهو "في الأصل لعناتٌ يصبّها الأفراد على أعدائهم وأعداء قبائلهم، آملين أن تُنزلها بهم المقادير". وقد عرف الأندلسيّون هذا الغرض في شعرهم، وكانَت له عندهم سوق رائجة. أمّا الغاية منه فكانت التكسّب والمجون، إذ لم يعرفوا الهجاء السياسيّ لقلّة الأحزاب عندهم.

اقرأ المزيد >>

الهجاء في العصر الأموي

اتسع انتشار الهجاء على ألسنة شعراء العصر الأموي، الذين استفادوا من أجواء الصراع والتنافس الذي حدث في العصر الأموي، فصار الهجاء سلاحاً فعالاً في سجلاتهم وجدلهم، وتشويه الخصوم وإبراز معايبهم ومثالبهم، وانتقاص فضائلهم، وقد حض المتصارعون سياسياً أو دينياً أو قبلياً الشعراء أصحاب المواهب المميزة في إل...

اقرأ المزيد >>

الهِجاء في العصر العثمانيّ

لم يدع الشعراء في هذا العصر فئةً اجتماعيّة إلاّ تناولوها بالهجاء، ولاسيما الفئة المثقّفة. ولا بدّ من الإشارة هنا إلى أنّ أهمّ سِمتَين لشعر الهجاء في هذا العصر هما قِصَر النَّفَس والفَحش. على أنّنا لا نجد شاعرًا اختصّ بالهجاء، كما هو الأَمر عند الحطيئة وابن الرومي.

اقرأ المزيد >>

الواقعية

الواقعية مذهب أدبي تبنى الواقع، حديثاً، ووصفاً، وتجسيداً، ومعالجة بعيداً عن أي التزويق والتجميل، والخيال والمثالية، بل هي مذهب احتجّ على المثالية، والخيال، والرومانسية، وعلى ما يضيفه الأديب أو الفنان من عنده إلى الموضوع المعالج، أو القضية المثارة، أو الشخصية التي يتحدث عنها، أو المكان الذي يصفه، ...

اقرأ المزيد >>

الوجودية

ثمة علاقة وثيقة ما بين الأدب والفلسفة، لأن كثيراً من نظريات الفلسفة أثّرت في المؤلفات الأدبية، والتجارب الأدبية بعدما أثّرت في ثقافة كتّابها وشعرائها ومفكريها، ثم إن الأدب هو الحقل الطبيعي لبيان التأثيرات الفلسفية في سلوك الشخصيات التي تمثل الواقع، أو المثال، أو الحال الطبيعية، أو السريالية... إل...

اقرأ المزيد >>

الوحدات الثلاثة

يشير هذا المصطلح الأدبي إلى ثلاثة مبادئ تقليدية أساسية سعت إلى تقييد الفن المسرحي، وتحديده بمعاييرها وشروطها، وقد وردت هذه الوحدات الثلاث كمبادئ أساسية تقليدية (كلاسيكية) لأول مرة في كتاب أرسطو (384 – 322 ق.م) (فن الشعر) وهي تعني أولاً: وحدة الزمان للعمل المسرحي، والتي تتطلب ضرورة ألا يتجاو...

اقرأ المزيد >>

الوصـف في العصر الجاهلي

يعد غرض الوصف في الشعر الجاهلي من الأغراض التي اتسع بها الجاهليون، واتخذوها ميداناً للكشف عن مهاراتهم الشعرية التصويرية "فقد وصفوا كل شيء وقعت عليه أعينهم" وما ألفوه في حياتهم، وما خبروه في الصحراء من القفار الموحشة، وما فيها من جبال ووديان ومياه وحيوانات أليفة وغير أليفة، فوصفوا ذلك كل...

اقرأ المزيد >>

الوصف في العصر الأموي

ظل فن الوصف يشكل للشاعر العربي اختباراً لملكته الشعرية، لذلك طغى عليه احتذاء الأصول الفنية والمعنوية في الشعر الجاهلي، بوصفه قدوة شعرية ونموذجاً فنياً، فأعاد شعراء عصر بني أمية اختبار ملكاتهم الفنية بتكرار وصف ما كان يوصف في الجاهلية.

اقرأ المزيد >>

الوَأواء الدِّمشقيّ ( نحو 390هـ)

هو محمّد بن أحمد أبو الفرج الغسّانيّ الدمشقيّ. وُلد في دمشق، ونشأ بها. وكان من عامّة الشعب. لُقِّب بالوَأواء لأنّه بدأ حياته في دار البطيخ (سوق الفاكهة) ينادي على الفواكه. (والوَأوَأة: صياح ابن آوى وغيره).لا نَملك ما يدلنا على تاريخ ولادته، وليس في ديوانه ما يشير أيضًا إلى أحداث مميّزة في ...

اقرأ المزيد >>

اليزيدي (128-202 هـ/746-818م)

هو أبو محمد يحيى بن المبارك بن المغيرة العدوي اليزيدي، يُعدُّ من أشهر علماء النحو والإقراء واللغة وعُرف بأنّه ثِقة فيما يعلم ويعرف. لم يُعرف مكان ولادته، وكذا لم تُعرف نشأته، كيف نشأ، وكيف تربَّى، ولا من علَّمه لكنَّ المعروف أنَّه سكن بغداد، وأنه أخذ علومه من علمائها في ذاك الوقت، وكذا أخذ عن علم...

اقرأ المزيد >>

امرؤ القيس (130 - 80 ق. هـ - 497- 545 م)

هو حندج بن حُجر الكندي، وقد اختلف في اسمه، فقيل هو جندب أو عدي، ومُليكة، ويُكْنى بأبي وهب وأبي زيد وأبي الحارث، ويلقب بذي القروح والملك الضليل، وأشهر ألقابه امرؤ القيس، والقيس من أصنامهم في الجاهلية، وأبوه حُجر بن الحارث، وأمه فاطمة بنت ربيعة أخت كليب ومهلهل، ينتمي إلى قبيلة كِنْدة عائلة الملوك،...

اقرأ المزيد >>

باروير سيفاك (1924-1971)-أرمينيا

الشاعر الأرمني الكبير باروير سيفاك هو شاعر وأديب ومترجم وناقد شخصية ثقافية مرموقة. اسمه الحقيقي باروير غازاريان. يعد باروير سيفاك من أشهر وأبرز الشعراء الأرمن، ويعتبر شاعر الحب من الطراز الرفيع.ولد في قرية سوفيداشين وتسمى حالياً على اسمه (سيفاكافان). كان يطالع كثيراً منذ الصغر، وجرب قلمه ف...

اقرأ المزيد >>

بالزاك(1799-1850) - فرنسا

ولد بالزاك بمدينة تور الفرنسية عام 1799 في أسرة برجوازية صغيرة وقد سمّاه أبواه هونوريه ودرس في مدرسة فاندوم منذ عام 1807حتى عام 1813، ثمّ انتقل إلى باريس حيث استقر أهله هناك ودرس الحقوق. بعد أن مارس بالزاك مهنة كاتب بالعدل لمدة سنتين، ترك هذه المهنة وتوجه إلى الأدب وخاصة المسرح في البداية، حيث نش...

اقرأ المزيد >>