الأدب
الطُّغرائيّ (453-515هـ)
هو أبو إسماعيل مؤيّد الدين، الحُسين بن عليّ بن محمّد، الملقَّب بالطُّغرائيّ لعَمله في دواوين الطُّغراء، وهي الطُّرّة التي تُكتَب في أعلى الرسائل فوق البَسملة، على شكلٍ مَخصوص وبالقلم الغليظ، متضمِّنة نعوت مَن تَصدر عنه هذه الرسائل مِن ملوكٍ أو حكّام. وكانوا يَنعتونه بالأستاذ تقديرًا لمواهبه، وإجل...
اقرأ المزيد >>
الطِّراز
كتاب الطراز للإمام يحيى بن حمزة العلوي (669- ما بين 745و749هـ). وهو بحث في قواعد البلاغة سواء ما اتصل منها بالمعاني أو البيان أو البديع. وهو أيضًا كتاب في النقد البلاغي التطبيقيّ، مادّته آيات القرآن الكريم، والحديث الشريف، والشعر العربي. كلّ ذلك للوصول إلى سرّ الإعجاز البيانيّ في القرآن.
اقرأ المزيد >>
الطِّرمّاح(.. – نحو 125 هـ ...- نحو 743 م)
هو الحكم بن الحكيم بن الحكم بن نقر بن قيس بن جحدر بن ثعلبة بن عبد رضا بن مالك بن أمام بن عمرو بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيىء. وكنيته أبو نقر. ويكنى أبا ضبيبة أيضاً.
اقرأ المزيد >>
الظواهر الشعرية في عصر الخلفاء الراشدين
شكلت وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - منعطفاً جديداً في حياة الدولة الإسلامية ورعيتها، وبرزت أحداث جديدة تناولها الشعراء باهتمام بالغ، فشكلت ظواهر شعرية تحمل ملاح انعطاف فكري فنيٍّ آخر، لم يصل إلى تكوين نهج شعري ممايز لكنه اصطبغ بملامح مرحلة فارقة في تاريخ الحضارة العربية الإسلامية، وكان سبب هذ...
اقرأ المزيد >>
الظواهر الشعرية في عهد النبوة
حفلت بداية الدعوة الإسلامية بظواهر شعرية مختلفة، كانت تتمسك بعروة الفن الشعري الجاهلي من جهة الأصول الفنية، وتفترق فكرياً وفق الصراع الذي نشأ بين أصحاب الدعوة، والمناوئين لها، وكانت هذه الظواهر عند الفريقين لا تتسم بالجودة الفنية الجاهلية فلم يكن التمسك الفني بها إلا ضرباً واهناً من التقليد، غير ...
اقرأ المزيد >>
العبرات المنفلوطي (1876 - 1924)
مصطفى لطفي المنفلوطي أديب وقاض ومترجم مصري، ولد عام 1876 في "منفلوط" من صعيد مصر، وإليها انتسب، حفظ القرآن وهو في الحادية عشرة، ثم أدخل الأزهر فمكث فيه عشر سنوات، يدرس علوم الدين واللغة العربية، إلا أنه كان ميالاً إلى الأدب، لذلك كان يغتنم الفرص ليقرأ الكتب الأدبية، ولما ترك الأزهر انضم...
اقرأ المزيد >>
العبّاس بن الأحنف
هو العباّس بن الأحنف بن الأسود اليمامي نسبة إلى بلدة بالحجاز هي اليمامة. شاعرعبّاسي من القرن الثاني الهجري، ومن عرب خراسان. وُلِد في اليمامة في نجد وانتقل بعد وفاة والده إلى بغداد، وبها نشأ. وعاش بعد ذلك مُتنقلاً ما بين بغداد وخراسان.كان العباس شاعراً مطبوعاً، قال في غرض الغزل عشرات القصائ...
اقرأ المزيد >>
العتابا
إنّ سبب تسمية هذا النوع من الشعر العامي بالعتابا هو أن بعض الباحثين قد فسروها تفسيراً لغوياً على أنّها المصدر غير القياسي للفعل عاتب: (العتابا مأخوذة من العتاب) ومنهم من قال إنّها (الجبورية) نسبة إلى قبيلة الجبور البدوية أي أنّها بدوية المنبت ومهدها الصحراء، وهناك من قال إنّها (عراقية المنشأ).
اقرأ المزيد >>
العديل بن الفرخ العجلي(..... - 100 هـ ـ ..... - 718 م)
العديل بن الفرخ بن معن بن الأسود بن عمرو بن عوف بن ربيعة بن جابر بن ثعلبة بن سمى بن الحارث - وهو العكابة - بن ربيعة بن عجل بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار.و العكابة اسم كلب للحارث بن ربيعة بن عجل، فلُقِّب باسم كلبه، وغلب ...
اقرأ المزيد >>
العرجيّ
هو عبدالله بن عمر بن عمرو بن عثمان بن عفان... سمّي بالعَرجيّ لأنّه كان يسكن منطقة في مكة تسمّى عَرْج الطائف، أو لأنّه كان يملك مالاً في تلك المنطقة.كان العرجي جميل الوجه أشقر، كان يحبّ اللّهو والصيد ويشغف بهما ويحرص على مزاولتهما، وكان هذا يتطلب منه الفروسية فكان أحد الفرسان الشجعان وشارك ...
اقرأ المزيد >>
العموريون.. أصلهم وحضارتهم
موطن العموريين، من المسائل التاريخية التي كانت ومازالت موضع جدل وخلاف بين علماء الدراسات التاريخية والآثار في المشرق العربي القديم، فهناك من يقول إن أصل العموريين يعود إلى شبه الجزيرة العربية، وهناك من يشير إلى أصل العموريين من البادية السورية، من منطقة جبل البشري، وقد بقيت هذه الآراء والدراسات ...
اقرأ المزيد >>
العَجّاج(....- 90هـ - ....-708م)
عبد الله بن رؤبة بن لبيد بن صخر، من بني مالك بن سعد بن زيد مناة بن تميم. ويكنى أبا الشعثاء، وهي ابنته. وسمي بالعجاج لقوله:حتَّى يَعجّ عندَها مَنْ عَجْعَجاوهي أرجوزة له مشهورة يروي أنه قالها في ليلة واحدة، وانثالت عليه انثيالاً.
اقرأ المزيد >>
العَفيف التِّلِمْسانيّ (610-690هـ)
هو سليمان بن عليّ بن عبد الله الكوميّ التِّلِمسانيّ، الملقّب بعفيف الدين، والمُكنّى بأبي الربيع وبالعابد. تعود نِسبته إلى قبيلة كومة البربريّة (أو كومية) في تِلِمسان بالجزائر. فهو مغربيّ الأصل، نشأ في دمشق، وتردّد على علمائها يأخذ عنهم. ثمّ شغل عدّة مناصب في دواوين دمشق، وخاصّة في بيت المال.
اقرأ المزيد >>
العُباب للصّغاني (ت 650 هـ)
اهتمّ المؤلّف الصّغاني، بمعجم "الصحاح" للجوهري الذي كان أجود المعاجم ولا تزال له قيمته حتى الآن، فألّف عليه "التكملة والذيل والصلة" وقصد فيه إلى سدّ ما رآه نقصاً في معجم "الصحاح" وكذلك صَنع في كتابه الثاني "مجمع البحرين" فكان عمله استناداً إلى معاجم سبقته،...
اقرأ المزيد >>
العُمدة (في محاسن الشعر وآدابه ونقده)
أشهر مؤلَّفات ابن رشيق القيرواني (390-456هـ/1000-1064م)، وعليه تقوم شهرته. ويبدو أنه حاول في هذا الكتاب محاكاة أستاذه عبد الكريم بن إبرهيم النَّهشلي في كتابه (الممتع في علم الشِّعر وعمله)، فهو كثير النقل عنه. والكتاب يقع في مجلدين بتحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد. ط1، 1934/ ط2، 1955 .ألّف...
اقرأ المزيد >>