بحث متقدم
موسوعة الفراشة

الأدب 


المحاورات الزجلية

المحاورة لغة: هي مصدر قياسي للفعل حاور، ومعناه جاوبه وراجعه الكلامَ، والمحاورة هي عماد الحفلات الزجلية وتأخذ قسطاً كبيراً من زمن الحفلات، ولعلنا إذا ما اطلعنا على أي ديوان لشاعر منبري نجد أن المحاورات تشكل جزءاً ليس بقليل فيه كديواني شحرور الوادي، وخليل روكز.ليس الحوار مقتصراً على الزجل وإ...

اقرأ المزيد >>

المحكم لابن سيده(ت458هـ)

صاحبه هو العالم الأندلسي أبو الحسن علي بن إسماعيل بن سيده، يختلف هذا الكتاب عن بقية المعاجم التي ألّفت في عصره وقبل عصره، كان صاحبه يريد أن يميّزه عن غيره نزولاً عند رغبة أحدهم واسمه أبو الجيش مجاهد بن عبد الله العامري الذي أهداه له. ويبدو أن صاحبه هذا أراد بطلبه أن يكون هذا المعجم كتابا ً مستقل...

اقرأ المزيد >>

المختار بن حامد الديماني

المختار بن حامد الديماني شاعر وعالم ومؤرخ موريتاني، ولُقّب بـ "الديماني" نسبة إلى قبيلة "ديمان" المشهورة بالعلم والأدب في موريتانيا...لُقب في بلاده بـ "ابن خلدون الثاني"، تنويهاً بفضله العلمي، وعمق تبحره في علم التاريخ العربي الإسلامي، ولشدة اتصافه بصفات العلا...

اقرأ المزيد >>

المختار ولد داده(1925-......)

المختار ولد داده سياسي، ومجاهد وطني موريتاني، ورئيس جمهورية موريتانيا سابقاً... ولد عام 1925 في مدينة (أبي تلميت) وعلى غرار قومه دخل المحضرة (الكتّاب) فدرس فيها القرآن الكريم، ومبادئ اللغة العربية، ثم التحق عام 1935 بالمدرسة الابتدائية المزدوجة، ثم مدرسة (سانت لويس) في السنغال.عمل بين سنتي...

اقرأ المزيد >>

المدح في العصرالأموي

عنى سادة الدولة الأموية خلفاء وأمراء وقادة بالمدح وعملوا على إكسابه وظيفة سياسة عليا ودوراً إعلامياً يتحدث عن الفضائل النفسية والمادية للخلفاء وولاتهم، فاتسع المدح بين الفنون الشعرية في هذا العصر وعلا نجم مبدعيه، فقد كان الغرض الذي يرتقي بمبدعه إلى ذروة المجد الشعري، لذلك نجد أهم شعراء العصر الأم...

اقرأ المزيد >>

المدرسة الأندلسية

كان الأدب الأندلسي عامة صدى للأدب العربي في المشرق، وكذلك كانت علومه اللغوية التي حاكت وقلَّدت علوم اللغة التي قامت في المشرق على أسس المدرستين الشهيرتين مدرسة البصرة ومدرسة الكوفة. لقد بدأ اهتمام الأندلسيين بعلوم اللغة العربية منذ العصر الأموي، وكان - بداية - على أيدي المؤدّبين والمعلّمين حفاظا...

اقرأ المزيد >>

المدرسة البغدادية

اشتهرت في النحو مدرستان: مدرسة البصرة وهي الأساس الذي قامت عليه المدارس الأخرى، وكان فيها أعلام النحو العربي، ومدرسة الكوفة التي حاولت أن يكون لها نحوها الخاص المتميز عن نحو المدرسة البصرية. لقد نسبت كل مدرسة من المدرستين إلى المدينة التي نشأت فيها، وكذلك حال المدرسة البغدادية التي تنسب إلى بغداد...

اقرأ المزيد >>

المدرسة الطبيعية

يتضح من عنوان المدرسة أنه دعوة إلى معرفة الطبيعة، والتعلم منها، ومحاكاتها، وجعل الفنون والآداب صورة عن جمال الطبيعة وعفويتها وبساطتها، هي دعوة قديمة ذات جذور ضاربة في أعماق التاريخ، ذلك لأن المثال، والجمال، والتقنيات، والسحر، كلها كانت موجودة في الطبيعة، وأهم المدونات الأدبية التي دعت إلى التعلم ...

اقرأ المزيد >>

المدرسة الكوفيّة

هي المدرسة الثانية من حيث الأهمية بين المدارس النحوية المعروفة، وتنسب إلى الكوفة، لكنها تفترق كثيراً عن المدرسة البصرية، المدرسة الأهمّ التي كان لها الفضل في نشأة المدارس، ويعود الفضل لنشأة هذه المدرسة إلى بعض علماء النحو واللغة وفي مقدمتهم أبو جعفر الرواسي الذي أخذ النحو عن علماء البصرة المشهور...

اقرأ المزيد >>

المدرسة المصرية

نسبت المدارس النحوية إلى المدينة أو البلد الذي قام فيه علماؤها بنشاط نحوي متميّز من حيث الأفكار، أو الكتب والمؤلفات، فكانت مدرسة البصرة، وهي الأشهر التي اعتُمد عليها من بعد، ثم المدرسة الكوفية التي حاولت التميّز عن المدرسة البصرية ولكنها لم تحقّق كل ما تريد، وكانت المدرسة البغدادية التي كانت وسط...

اقرأ المزيد >>

المدن السورية في مراسلات تل العمارنة

تعد الكتابات المسمارية، من أهم المصادر الأساسية لقراءة ودراسة تاريخ المشرق القديم، فقد كشف الآثاريون في مواقع بلاد الشام وبلاد الرافدين عن مجموعات كبيرة منها، تضم آلاف الرُقُم الكتابية، ويعود تاريخها إلى بدايات اكتشاف الكتابة في أواخر الألف الرابع قبل الميلاد، وتطورها في الألف الثالث قبل الميلاد...

اقرأ المزيد >>

المدن المنسيّة سورية

من يزر محافظة ادلب، ومدنها المنسيّة البالغ عددها نحو/700/موقع أثري، يدرك جيداً أنّه كان هناك حضارات رائعة وتقاليد وعادات وطرز معمارية مثيرة للإعجاب والدهشة... مازالت آثارها وبقاياها تثير الذكريات والأفكار، وأن هناك من صنع في هذه المنطقة من سورية سماء من الأرض والحجر.تمتاز هذه المنطقة التي ...

اقرأ المزيد >>

المديح في الشعر الأندلسي

المديح أحد أقدم وأغزر الأغراض في الشعر العربيّ والأندلسيّ، يكاد لا يخلو منه ديوان شاعر من الشعراء، وذلك لوظيفته النفعيّة وارتباطه بالتكسّب الذي برز عند معظم الشعراء ولاسيما بلاطات الخلفاء كبلاط سيف الدولة الحمْداني، وانتقل هذا الغرض ككل الأغراض الشعرية إلى شعراء الأندلس الذين مدحوا في شعرهم لكنهم...

اقرأ المزيد >>

المديح في العصر الجاهلي

ظهر غرض المديح في الشعر الجاهلي فناً شعرياً يعنى بتمجيد المثل العليا للأخلاق والأفعال التي تعارفوا عليها، وورثوها عن أجدادهم، فكانت قصيدة المدح ميدان التعبير عن الإعجاب الاجتماعي، يصور الفضائل التي تبهر النفس، وتدفعها إلى تخليد المآثر المقيدة بالمثل العليا القائمة على تقديس سمات القوة، والكرم، وا...

اقرأ المزيد >>

المديح في العصر العثمانيّ

اتّسع أُفق الحمد والثناء في العصر العثمانيّ، حتّى قيل: "إنّه بُدئ بمديح وخُتم بمديح". وحتّى سلاطين بني عثمانَ لم يَعدموا مَن يمدحهم. فهذا (مَنجَك) يمدح السلطان إبراهيم، فيتوقّف عند القيم الدينيّة، فيقول: &...

اقرأ المزيد >>